top of page

خَبَأْتُ كَلاَمَكَ فِي قَلْبِي، لِئَلاَّ أُخْطِئَ إِلَيْكَ.    مزمور ١١:١١٩ 

المخلّص حاضرٌ دائماً

shutterstock_770735578.jpg

إنّ هذا الأمر ليس مجرّد خيال، بل هو خلاصة الدراسات الحديثة في السلوك الاجتماعي، التي تكشف أنّ الناس (المُهمّين) الذين يتمتّعون بالجمال والثراء أكثر مِن غيرهم، لا يهتموّن بالآخرين إّلا قليلاً، وخاصّةً في مواقف معّيّنة، ــ حينما يعتقدون أنّ الآخرين أقلّ أهمّيّة منهم. فهم قادرون امتلاك المحادثة والمقاطعة والكشف عن الاستخفاف بآراء غيرهم.

مِن المعروف، منذ زمن بعيد، أنّ الناس الأكثر جاذبيّة جسديّاً هم أفضل مِن غيرهم. وتشير هذه الدراسات إلى أنّ الناس (الذين يتمتّعون بالجمال) يكسبون أكثر مِن أقرانهم مِن ذوي المظهر المتوسّط، إذ لديهم فُرصٌ أكثر للحصول على قرض مِن البنوك، وهم أقلّ تعُّرضاً للحكم مِن قِبَل هيئة المُحلّفين. وهذا أمر غير عادل، ولكنْ، هذه حال الدنيا.

ولكنْ، ماذا عن العالم الروحي؟ هل يفضّل الله الناس الذين يتمتّعون بالجمال أو الثراء أو الأهمية؟ وهل يحصل هؤلاء على نِعَم وبركات إضافية من الله؟

لمتابعة الدرس إضغط هنا!

Copyright 2020 The Path for Arabia | All Rights Reserved

bottom of page